هل أفرايِمُ ابنٌ عَزيزٌ لَدَيَّ، أو ولَدٌ مُسِرٌّ؟ لأنّي كُلَّما تكلَّمتُ بهِ أذكُرُهُ بَعدُ ذِكرًا. مِنْ أجلِ ذلكَ حَنَّتْ أحشائي إليهِ. رَحمَةً أرحَمُهُ، يقولُ الرَّبُّ.