فيأتونَ ويُرَنِّمونَ في مُرتَفَعِ صِهيَوْنَ، ويَجرونَ إلَى جودِ الرَّبِّ علَى الحِنطَةِ وعلَى الخمرِ وعلَى الزَّيتِ وعلَى أبناءِ الغَنَمِ والبَقَرِ. وتَكونُ نَفسُهُمْ كجَنَّةٍ رَيّا، ولا يَعودونَ يَذوبونَ بَعدُ.