الّذينَ يُفَكِّرونَ أنْ يُنَسّوا شَعبي اسمي بأحلامِهِمِ الّتي يَقُصّونَها الرَّجُلُ علَى صاحِبِهِ، كما نَسيَ آباؤُهُمُ اسمي لأجلِ البَعلِ.