أمّا أنا فلَمْ أعتَزِلْ عن أنْ أكونَ راعيًا وراءَكَ، ولا اشتَهَيتُ يومَ البَليَّةِ. أنتَ عَرَفتَ. ما خرجَ مِنْ شَفَتَيَّ كانَ مُقابِلَ وجهِكَ.