وإنْ قُلتِ في قَلبِكِ: «لماذا أصابَتني هذِهِ؟». لأجلِ عَظَمَةِ إثمِكِ هُتِكَ ذَيلاكِ وانكَشَفَ عَنَفًا عَقِباكِ.