فكانوا يَهزأونَ برُسُلِ اللهِ، ورَذَلوا كلامَهُ وتَهاوَنوا بأنبيائهِ حتَّى ثارَ غَضَبُ الرَّبِّ علَى شَعبِهِ حتَّى لَمْ يَكُنْ شِفاءٌ.