مِنْ أجلِ أنهُم ترَكوني وأوقَدوا لآلِهَةٍ أُخرَى لكَيْ يَغيظوني بكُلِّ أعمالِ أيديهِمْ، ويَنسَكِبُ غَضَبي علَى هذا المَوْضِعِ ولا يَنطَفِئُ.