كيفَ تقدِرونَ أنْ تؤمِنوا وأنتُمْ تقبَلونَ مَجدًا بَعضُكُمْ مِنْ بَعضٍ، والمَجدُ الّذي مِنَ الإلهِ الواحِدِ لَستُمْ تطلُبونَهُ؟