وعِندَ ذلكَ جاءَ تلاميذُهُ، وكانوا يتَعَجَّبونَ أنَّهُ يتَكلَّمُ مع امرأةٍ. ولكن لَمْ يَقُلْ أحَدٌ: «ماذا تطلُبُ؟» أو «لماذا تتَكلَّمُ معها؟».