لو لَمْ أكُنْ قد جِئتُ وكلَّمتُهُمْ، لَمْ تكُنْ لهُمْ خَطيَّةٌ، وأمّا الآنَ فليس لهُمْ عُذرٌ في خَطيَّتِهِمْ.