أمّا يَسوعُ قَبلَ عيدِ الفِصحِ، وهو عالِمٌ أنَّ ساعَتَهُ قد جاءَتْ ليَنتَقِلَ مِنْ هذا العالَمِ إلَى الآبِ، إذ كانَ قد أحَبَّ خاصَّتَهُ الّذينَ في العالَمِ، أحَبَّهُمْ إلَى المُنتَهَى.