فكانوا يَطلُبونَ يَسوعَ ويقولونَ فيما بَينَهُمْ، وهُم واقِفونَ في الهَيكلِ: «ماذا تظُنّونَ؟ هل هو لا يأتي إلَى العيدِ؟».