17. لأنَّ النّاموسَ بموسَى أُعطيَ، أمّا النِّعمَةُ والحَقُّ فبيَسوعَ المَسيحِ صارا.
18. اللهُ لَمْ يَرَهُ أحَدٌ قَطُّ. الِابنُ الوَحيدُ الّذي هو في حِضنِ الآبِ هو خَبَّرَ.
19. وهذِهِ هي شَهادَةُ يوحَنا، حينَ أرسَلَ اليَهودُ مِنْ أورُشَليمَ كهَنَةً ولاويّينَ ليَسألوهُ: «مَنْ أنتَ؟».