لأنَّهُ قد دَخَلَ إلَى العالَمِ مُضِلّونَ كثيرونَ، لا يَعتَرِفونَ بيَسوعَ المَسيحِ آتيًا في الجَسَدِ. هذا هو المُضِلُّ، والضِّدُّ للمَسيحِ.