إنْ كُنّا نَقبَلُ شَهادَةَ النّاسِ، فشَهادَةُ اللهِ أعظَمُ، لأنَّ هذِهِ هي شَهادَةُ اللهِ الّتي قد شَهِدَ بها عن ابنِهِ.