وإنْ أعثَرَتكَ يَدُكَ فاقطَعها. خَيرٌ لكَ أنْ تدخُلَ الحياةَ أقطَعَ مِنْ أنْ تكونَ لكَ يَدانِ وتَمضيَ إلَى جَهَنَّمَ، إلَى النّارِ الّتي لا تُطفأُ.