وطَلَبَ إليهِ كثيرًا قائلًا: «ابنَتي الصَّغيرَةُ علَى آخِرِ نَسَمَةٍ. لَيتَكَ تأتي وتَضَعُ يَدَكَ علَيها لتُشفَى فتحيا!».