فاذهَبوا وتَعَلَّموا ما هو: إنّي أُريدُ رَحمَةً لا ذَبيحَةً، لأنّي لَمْ آتِ لأدعوَ أبرارًا بل خُطاةً إلَى التَّوْبَةِ».