فإنْ كانَ عُشبُ الحَقلِ الّذي يوجَدُ اليومَ ويُطرَحُ غَدًا في التَّنّورِ، يُلبِسُهُ اللهُ هكذا، أفَليس بالحَريِّ جِدًّا يُلبِسُكُمْ أنتُمْ يا قَليلي الإيمانِ؟