وكانَ هناكَ إلَى وفاةِ هيرودُسَ. لكَيْ يتِمَّ ما قيلَ مِنَ الرَّبِّ بالنَّبيِّ القائلِ: «مِنْ مِصرَ دَعَوْتُ ابني».