فلَمّا أبصَراهُ اندَهَشا. وقالَتْ لهُ أُمُّهُ: «يا بُنَيَّ، لماذا فعَلتَ بنا هكذا؟ هوذا أبوكَ وأنا كُنّا نَطلُبُكَ مُعَذَّبَينِ!»