3. لأنَّهُمْ أعطَوْا حَسَبَ الطّاقَةِ، أنا أشهَدُ، وفَوْقَ الطّاقَةِ، مِنْ تِلقاءِ أنفُسِهِمْ،
4. مُلتَمِسينَ مِنّا، بطِلبَةٍ كثيرَةٍ، أنْ نَقبَلَ النِّعمَةَ وشَرِكَةَ الخِدمَةِ الّتي للقِدّيسينَ.
5. وليس كما رَجَوْنا، بل أعطَوْا أنفُسَهُمْ أوَّلًا للرَّبِّ، ولَنا، بمَشيئَةِ اللهِ.
6. حتَّى إنَّنا طَلَبنا مِنْ تيطُسَ أنَّهُ كما سبَقَ فابتَدأَ، كذلكَ يُتَمِّمُ لكُمْ هذِهِ النِّعمَةَ أيضًا.