لا تكونوا تحتَ نيرٍ مع غَيرِ المؤمِنينَ، لأنَّهُ أيَّةُ خُلطَةٍ للبِرِّ والإثمِ؟ وأيَّةُ شَرِكَةٍ للنّورِ مع الظُّلمَةِ؟