4. الّذينَ فيهِمْ إلهُ هذا الدَّهرِ قد أعمَى أذهانَ غَيرِ المؤمِنينَ، لئَلّا تُضيءَ لهُمْ إنارَةُ إنجيلِ مَجدِ المَسيحِ، الّذي هو صورَةُ اللهِ.
5. فإنَّنا لَسنا نَكرِزُ بأنفُسِنا، بل بالمَسيحِ يَسوعَ رَبًّا، ولكن بأنفُسِنا عَبيدًا لكُمْ مِنْ أجلِ يَسوعَ.
6. لأنَّ اللهَ الّذي قالَ: «أنْ يُشرِقَ نورٌ مِنْ ظُلمَةٍ»، هو الّذي أشرَقَ في قُلوبنا، لإنارَةِ مَعرِفَةِ مَجدِ اللهِ في وجهِ يَسوعَ المَسيحِ.