13. لَمْ تكُنْ لي راحَةٌ في روحي، لأنّي لَمْ أجِدْ تيطُسَ أخي. لكن ودَّعتُهُمْ فخرجتُ إلَى مَكِدونيَّةَ.
14. ولكن شُكرًا للهِ الّذي يَقودُنا في مَوْكِبِ نُصرَتِهِ في المَسيحِ كُلَّ حينٍ، ويُظهِرُ بنا رائحَةَ مَعرِفَتِهِ في كُلِّ مَكانٍ.
15. لأنَّنا رائحَةُ المَسيحِ الذَّكيَّةُ للهِ، في الّذينَ يَخلُصونَ وفي الّذينَ يَهلِكونَ.
16. لهؤُلاءِ رائحَةُ موتٍ لموتٍ، ولأولئكَ رائحَةُ حياةٍ لحياةٍ. ومَنْ هو كُفوءٌ لهذِهِ الأُمورِ؟
17. لأنَّنا لَسنا كالكَثيرينَ غاشّينَ كلِمَةَ اللهِ، لكن كما مِنْ إخلاصٍ، بل كما مِنَ اللهِ نَتَكلَّمُ أمامَ اللهِ في المَسيحِ.