لذلكَ أكتُبُ بهذا وأنا غائبٌ، لكَيْ لا أستَعمِلَ جَزمًا وأنا حاضِرٌ، حَسَبَ السُّلطانِ الّذي أعطاني إيّاهُ الرَّبُّ للبُنيانِ لا للهَدمِ.