أتَنظُرونَ إلَى ما هو حَسَبَ الحَضرَةِ؟ إنْ وثِقَ أحَدٌ بنَفسِهِ أنَّهُ للمَسيحِ، فليَحسِبْ هذا أيضًا مِنْ نَفسِهِ: أنَّهُ كما هو للمَسيحِ، كذلكَ نَحنُ أيضًا للمَسيحِ!