فإنَّنا لا نُريدُ أنْ تجهَلوا أيُّها الإخوَةُ مِنْ جِهَةِ ضيقَتِنا الّتي أصابَتنا في أسيّا، أنَّنا تثَقَّلنا جِدًّا فوقَ الطّاقَةِ، حتَّى أيِسنا مِنَ الحياةِ أيضًا،