لأنَّ فخرَنا هو هذا: شَهادَةُ ضَميرِنا أنَّنا في بَساطَةٍ وإخلاصِ اللهِ، لا في حِكمَةٍ جَسَديَّةٍ بل في نِعمَةِ اللهِ، تصَرَّفنا في العالَمِ، ولا سيَّما مِنْ نَحوِكُمْ.