وأمّا مِنْ جِهَةِ أبُلّوسَ الأخِ، فطَلَبتُ إليهِ كثيرًا أنْ يأتيَ إلَيكُمْ مع الإخوَةِ، ولَمْ تكُنْ لهُ إرادَةٌ البَتَّةَ أنْ يأتيَ الآنَ. ولكنهُ سيأتي مَتَى توَفَّقَ الوقتُ.