ولكن بدونِ رأيِكَ لَمْ أُرِدْ أنْ أفعَلَ شَيئًا، لكَيْ لا يكونَ خَيرُكَ كأنَّهُ علَى سبيلِ الِاضطِرارِ بل علَى سبيلِ الِاختيارِ.