فهل النّاموسُ ضِدُّ مَواعيدِ اللهِ؟ حاشا! لأنَّهُ لو أُعطيَ ناموسٌ قادِرٌ أنْ يُحييَ، لكانَ بالحَقيقَةِ البِرُّ بالنّاموسِ.