وأمّا الآنَ فإذْ ليس لي مَكانٌ بَعدُ في هذِهِ الأقاليمِ، ولي اشتياقٌ إلَى المَجيءِ إلَيكُمْ منذُ سِنينَ كثيرَةٍ،