لأنّي لا أجسُرُ أنْ أتَكلَّمَ عن شَيءٍ مِمّا لَمْ يَفعَلهُ المَسيحُ بواسِطَتي لأجلِ إطاعَةِ الأُمَمِ، بالقَوْلِ والفِعلِ،