طوبَى للّذينَ يَصنَعونَ وصاياهُ لكَيْ يكونَ سُلطانُهُمْ علَى شَجَرَةِ الحياةِ، ويَدخُلوا مِنَ الأبوابِ إلَى المدينةِ،