لأنَّ الرّياضَةَ الجَسَديَّةَ نافِعَةٌ لقَليلٍ، ولكن التَّقوَى نافِعَةٌ لكُلِّ شَيءٍ، إذ لها مَوْعِدُ الحياةِ الحاضِرَةِ والعَتيدَةِ،