إنْ فكَّرتَ الإخوَةَ بهذا، تكونُ خادِمًا صالِحًا ليَسوعَ المَسيحِ، مُتَرَبّيًا بكلامِ الإيمانِ والتَّعليمِ الحَسَنِ الّذي تتَبَّعتَهُ.