مُعَلِّمَةً إيّانا أنْ نُنكِرَ الفُجورَ والشَّهَواتِ العالَميَّةَ، ونَعيشَ بالتَّعَقُّلِ والبِرِّ والتَّقوَى في العالَمِ الحاضِرِ،