يَعتَرِفونَ بأنَّهُمْ يَعرِفونَ اللهَ، ولكنهُمْ بالأعمالِ يُنكِرونَهُ، إذ هُم رَجِسونَ غَيرُ طائعينَ، ومِنْ جِهَةِ كُلِّ عَمَلٍ صالِحٍ مَرفوضونَ.