لأنَّ تألُّمَكُمْ إنْ شاءَتْ مَشيئَةُ اللهِ، وأنتُمْ صانِعونَ خَيرًا، أفضَلُ مِنهُ وأنتُمْ صانِعونَ شَرًّا.