لأنَّ المَسيحَ لَمْ يَدخُلْ إلَى أقداسٍ مَصنوعَةٍ بيَدٍ أشباهِ الحَقيقيَّةِ، بل إلَى السماءِ عَينِها، ليَظهَرَ الآنَ أمامَ وجهِ اللهِ لأجلِنا.