لذلكَ ونَحنُ قابِلونَ ملكوتًا لا يتَزَعزَعُ ليَكُنْ عِندَنا شُكرٌ بهِ نَخدِمُ اللهَ خِدمَةً مَرضيَّةً، بخُشوعٍ وتَقوَى.