ولكن كُلَّ تأديبٍ في الحاضِرِ لا يُرَى أنَّهُ للفَرَحِ بل للحَزَنِ. وأمّا أخيرًا فيُعطي الّذينَ يتَدَرَّبونَ بهِ ثَمَرَ برٍّ للسَّلامِ.