لا يَسرِقِ السّارِقُ في ما بَعدُ، بل بالحَريِّ يتعَبُ عامِلًا الصّالِحَ بيَدَيهِ، ليكونَ لهُ أنْ يُعطيَ مَنْ لهُ احتياجٌ.