إذ هُم مُظلِمو الفِكرِ، ومُتَجَنِّبونَ عن حياةِ اللهِ لسَبَبِ الجَهلِ الّذي فيهِمْ بسَبَبِ غِلاظَةِ قُلوبهِمْ.