أيِ العَداوَةَ. مُبطِلًا بجَسَدِهِ ناموسَ الوَصايا في فرائضَ، لكَيْ يَخلُقَ الِاثنَينِ في نَفسِهِ إنسانًا واحِدًا جديدًا، صانِعًا سلامًا،