وكانَ الجُموعُ يُصغونَ بنَفسٍ واحِدَةٍ إلَى ما يقولُهُ فيلُبُّسُ عِندَ استِماعِهِمْ ونَظَرِهِمُ الآياتِ الّتي صَنَعَها،