«وأمّا خَيمَةُ الشَّهادَةِ فكانتْ مع آبائنا في البَرّيَّةِ، كما أمَرَ الّذي كلَّمَ موسَى أنْ يَعمَلها علَى المِثالِ الّذي كانَ قد رآهُ،