هذا هو الّذي كانَ في الكَنيسَةِ في البَرّيَّةِ، مع المَلاكِ الّذي كانَ يُكلِّمُهُ في جَبَلِ سيناءَ، ومَعَ آبائنا. الّذي قَبِلَ أقوالًا حَيَّةً ليُعطيَنا إيّاها.