لأنَّهُ مِنْ جِهَةِ هذِهِ الأُمورِ، عالِمٌ المَلِكُ الّذي أُكلِّمُهُ جِهارًا، إذ أنا لَستُ أُصَدِّقُ أنْ يَخفَى علَيهِ شَيءٌ مِنْ ذلكَ، لأنَّ هذا لَمْ يُفعَلْ في زاويَةٍ.